![]() |
عالم الفقاعات |
عالم الفقاعات جدلي في بعض الأحيان ودعوة للتفكر للأشخاص الذين أجزنا لهم عبور محيط الأمان لنا.
العالم الفقاعي: هل هو تخيل أم واقع
نحن نحيا في عالم ملئ بالفقاعات الشفافة. تخيل جموع البشر في كوكب الأرض! كل فرد يعيش في فقاعته الخاصة. هل هذه تخيلات أم هو الواقع الفعلي لنا! تأمل نفسك قليلاً، من تكون؟ ما شكل الفقاعة التي تحيا فيها؟ ما لونها؟ ما حجمها؟ ما مدى الجاذبية التي تضمها لتجذب الفقاعات الأخرى؟ وهل تتبدل بتبدل المساحة التي تدور حولها؟
تطوير الذات وعالم الفقاعات
طالعت كثيراً في أنماط الشخصيات في علم النفس منها السهلة وأخرى الصعبة والمثيرة كذلك. هناك العشرات من المقالات التي تتحدث بشكل عام وأيضاً بشكل مفصل عن أنماط الشخصيات لكن الهدف الأساسي من هذه الخاطرة تسليط الضوء عليك أنت نعم أنت أيها القارئ فلتركز قليلاً على نمط الشخصية التي تظهر في شخصيتك و العمل على تطويرها أو تعديلها لو استدعى الوضع و الأهم من ذلك ما هي أنماط الشخصيات التي سمحت لها بالدخول إلى فقاعتك الخاصة.
شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا
الفقاعات فينا: من أنا؟ من يكون؟
حتى لو كنت بارزاً ذا شخصية مميزة لابد أن تحسن اختيار الأشخاص الذين تسمح لهم بدخول عالمك الخاص لأنهم بطريقة أو بأخرى انعكاس غير مباشر للمجتمع الخارجي وكيفية نظر الأشخاص لك.
تعليقات: (0) إضافة تعليق